الأحد، 25 سبتمبر 2016

كلام في الين رااااائع


(1) الحياة رحلة بدأت بصرخة مدوية وتنتهي بصمت مطبق وبين الصرخة والصمت (الحصاد)

(2) اثنان لا تنسهما: ذكر الله والموت، واثنان لا تذكرهما: إحسانك للناس وإساءتهم إليك.

(3) قيل لابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ : من ميت الأحياء ؟ قال : الذي لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً .

(4) ليس من مات واستراح بميت …… إنما الميت ميت الأحياء

(5) إذا أحب الله عبداً اصطنعه لنفسه: فشغل همه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته.

(6) إن دُور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.

(7) من أصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طِيبه ، فالله الله في السرائر.

(8) إن طاف بك طائف من هم فالجأ إلى الله وامنح غيرك معروفاً: أطعم جائعاً، عد مريضاً تجد راحة وأنساً.

(9) من عرف الله هانت مصيبته ، ومن أنس به زالت غربته ومن رضي بالقضاء سعد.

(10) الاستغفار يفتح الأقفال ويشرح البال ويكثر المال ويصلح الحال.

(11) في المآزق يكشف لؤم الطباع ، وفي الفتن تكشف أصالة الرأي وفي الشدة يكشف صدق الإخاء.

(12) فتح الله للمطالب أبواباً وسن للحوادث أسباباً فقال لنا : ادعوا ، وقال : اعملوا.

(13) هموم الدنيا مؤقتة ، مهما طال زمنها لكنها في قلوبنا الضعيفة أكبر من الآخرة.

(14) إذا كان وزر محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنقض ظهره ، فما الذي تفعله أوزارنا بظهورنا.

}(15) متى امتلأ قلب العبد إيماناً ويقيناً فإن الله لن يخذله : .{قال إن معي ربي سيهدين

(16) لا تندم على إحسان صادق بذلته فالطيور لا تأخذ مقابلاً على تغريدها.

(17) لتكن خطاك في دروب الخير على رمل ندِيٍ لا يُسمع لها وقع لكن آثارها بينة.

(18) لا بد لنا من عزيمة نفطم بها أنفسنا عن اللهو وأن لا نقعد فراغاً والموت يطلبنا.

(19) إن المصائب ما جاءت لتهلكك إنما جاءت لتمتحن صبرك وإيمانك، والله مع الصابرين.

(20) فرغ قلبك لله بما أمرت به، ولا تشغله بما ضمن لك ، وسيرزقك ربك من حيث لا تحتسب.

(21) سبحان من يرحم عبده بابتلائه فلولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس.

(22) من الخطأ أن تُنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك.

(23) إذا رأيت منافقاً اتبع فلا تعجب وتذكر الدجال غداً والسامري بالأمس.

(24) لو كانت الدنيا كلها هم وهي ليست كذلك لكان حري بمن يرجو الجنة ألا يحزن.

(25) لا تدع الدقائق تضيع سدى واملأ صحيفتك بما فيه هدى : إن أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

(26) الهمة العالية لهيب لا ينطفئ ووقود لا يخمد ، يشكل في القلب نار العزيمة والإصرار.

(27) قد أجهد الناس هذا الحق وحال بينهم وبين شهواتهم وما صبر عليه إلا عارف لفضله.

(28) عذاب الهمة عذب ، وتعب الإنجاز راحة ، وعرق العمل مسك، فاغتنم عمراً ماله بديل.

(29) ما من أحد يفهم قوانين التجارة الإيمانية إلا وتراه مشمراً نحو كنوز الآخرة.

(30) احذر المعاصي فإنها تمحق بركة الطاعة وتحرم المغفرة في مواسم الرحمة.

(31) من ينصت يكتسب علماً جديداً ، ومن يتحدث يمنح علمه للآخرين.

(32) لا تزال الملائكة مشغولة ببناء قصرك ما دام لسانك رطباً بذكر الله.

(33) إن مشاهدة الفسق يهون أمر المعصية على القلب وتبطل نفرة القلب عنه.

(34) إنك لتعرف الناس ما كانوا في عافية فإذ نزل بلاء صار الناس إلى حقائقهم.

(35) القلب مثل الطائر كلما علا بعد عن الآفات وكلما نزل احتوته الآفات.

(36) اعمر فؤادك بالتقى فالعمر محدود السنين، واحمل بصدرك مصحفاً يشرح فؤادك كل حين.

(37) رب مكروه عندك نعمة نجاك الله به من نقمة أحلك به صعود القمة.

(38) ما أعظم الفرق بين من نام وأعين الناس ساهرة تدعو له ، ومن نام وأعينهم ساهرة تدعو عليه.

(39) الكلمة الطيبة تأسر القلوب ، وتمحو الضغينة وهي لك صدقة عند الكريم الرحمن.

(40) دع الدنيا وتطلع للآخرة، فالدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها، فكيف تعدو خلفها.

(41) إلى متى الغفلة ؟ فرب إشراق لم يدرك زمن غروبه.

(42) إن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله أقوى وانتصاره للدين أكمل .

(43) ليس العيد لمن تجمل باللباس والمركوب، إنما العيد لمن غفرت له الذنوب.

(44) غاية أمنية الموتى استدراك حياة ساعة ، وأهل الدنيا يقضون أعمارهم غفلة وضياعاً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق